الود هو السلسلة الذهبية التى تربط أواصر المجتمع
أن الود هو أكثر من أن يكون الشخص لطيفاً
فالود يمكن أن يكون قوة لتغير الحياة
فهو هبة نستطيع منحها للآخرين , و لنا أيظاً
فهي ترتقي بنا و ترتقي بمن حولنا
إن مشاعر الود تمنحنا الحرية لكي نقدم أفضل ما بداخلنا
و هي أكثر المحفزات الموجودة
فهي تزيد من قدرتنا على التعامل بشكل أفضل مع العالم من حولنا
و تمنحنا الحياة كل يوم كثيراً من الفرص لنكون إيجابين و منفتحين
إذا فكرنا و تصرفنا بطريقة ودودة
لا يعد الجفاء و عدم المودة مشكلة صغيرة أو ثانوية في عالمنا الذي نعيش فيه
فعندما يسود الجفاء و عدم المودة أحد المجتمعات
تعاني نسبة كبيرة من المجتمع من المتاعب و الاختلال الوظيفي
و العنف و القسوة
و تصبح هذه النسبة عبئاً على الآخرين
لذا . فالمودة و الجفاء هما حدان لسيف قاطع
فالتاريخ يوضح لنا أن المودة أقوى من الكرهية
و المودة هي نقطة أنطلاق جيدة لمحاربة الشر في هذا العالم
و مساندة قوى الخير
و لا يعني أن يكون الإنسان ودوداً أن يكون ضعيفاً
لا يعني إزاله جميع الحدود
لا يعني الفشل في التفرقة بين الصواب و الخطأ
أو السماح للآخرين باستغلاله
إنما يعني أنه مهما حدث لك فإنك تظل إيجابياً و منفتحاً على العالم
ألا تتخذ رد فعل عدوانياً حتى عندما تواجه بمثله
ألا ترد على الوضاعة أو الحقارة بمثلها
أمض قدماً في طريق الحب و المودة
أبدأ من اليوم
و كن ودوداً
أن الود هو أكثر من أن يكون الشخص لطيفاً
فالود يمكن أن يكون قوة لتغير الحياة
فهو هبة نستطيع منحها للآخرين , و لنا أيظاً
فهي ترتقي بنا و ترتقي بمن حولنا
إن مشاعر الود تمنحنا الحرية لكي نقدم أفضل ما بداخلنا
و هي أكثر المحفزات الموجودة
فهي تزيد من قدرتنا على التعامل بشكل أفضل مع العالم من حولنا
و تمنحنا الحياة كل يوم كثيراً من الفرص لنكون إيجابين و منفتحين
إذا فكرنا و تصرفنا بطريقة ودودة
لا يعد الجفاء و عدم المودة مشكلة صغيرة أو ثانوية في عالمنا الذي نعيش فيه
فعندما يسود الجفاء و عدم المودة أحد المجتمعات
تعاني نسبة كبيرة من المجتمع من المتاعب و الاختلال الوظيفي
و العنف و القسوة
و تصبح هذه النسبة عبئاً على الآخرين
لذا . فالمودة و الجفاء هما حدان لسيف قاطع
فالتاريخ يوضح لنا أن المودة أقوى من الكرهية
و المودة هي نقطة أنطلاق جيدة لمحاربة الشر في هذا العالم
و مساندة قوى الخير
و لا يعني أن يكون الإنسان ودوداً أن يكون ضعيفاً
لا يعني إزاله جميع الحدود
لا يعني الفشل في التفرقة بين الصواب و الخطأ
أو السماح للآخرين باستغلاله
إنما يعني أنه مهما حدث لك فإنك تظل إيجابياً و منفتحاً على العالم
ألا تتخذ رد فعل عدوانياً حتى عندما تواجه بمثله
ألا ترد على الوضاعة أو الحقارة بمثلها
أمض قدماً في طريق الحب و المودة
أبدأ من اليوم
و كن ودوداً