هنا سبب هزيمة المنتخب(أسرار خطيره)
يقول أحد النقاد واصفا المنتخب العماني "ان أسهل روشته لهزيمة المنتخب العماني هي أن تمدح لاعبيه".
ويقول آخر"المستحيلات عند العرب3 : الغول ،والعنقاء،والخل الوفي، وهناك مستحيلة رابعة ،ألا وهي أن يفوز المنتخب العماني على البحرين".
ويقول أحد خبراء الاستراتيجية العسكرية "اذا أردت أن تعذب أحدهم،فليس من وسيلة ناجعة سوى أن تريه مباراة للمنتخب العماني..بشرط أن يكون المنتخب قد فاز في المباراة التي سبقتها،وأن يكون هذا الرجل يشجع منتخب عمان"
ويقول سالم هيله" ان مخ فأر يوازي عضلات عشرة أسود"
في هذه العجاله تعالوا بنا نحلل مستوى المنتخب سواء في هذه الدورة أو غيرها من دورات الخليج ،ولنتسائل: لم هذا التذبذب؟ لماذا لا يعرف المنتخب له قرارا؟؟؟؟ في الحقيقة فان هناك أسباب عدة من وجهة نظري تجعل لاعبي المنتخب يتفننون في تعذيبنا..لعلي أستعرضها هنا على شكل نقاط:
1- غالبية لاعبي المنتخب عبارة عن كتلة من العضلات التي تفتقر ولو لعقل واحد..وبالتالي بامكانهم أن يحرثوا الملعب لشهر كامل دون كلل أو ملل..دون أن ينتبهوا الى أنهم يمارسون نفس الحركات طوال المباراة وان المنتخب الاخر قد فهمها وتصدى لها ...لذا وفي ظل عدم وجود العقل فبالتالي لن يكون هناك مجال لتغيير الخطة ،او ابتكار أساليب أخرى تغير من شكل المباراة،وتوصل الى المطلوب بأقل مجهود.
2- نقص الثقافة الكروية: فلاعبينا تعلموا الكره في حواري دون تنظيم، أو في أندية في غياب المدرب المثقف..لذا فقد اقتصرت التمارين على الركض والنزول على الخصم ،وكيفية ركل الكرة لأبعد مدى ...نادرا ما تجد اللعب يتابع فنون الكره. أو يتابع تحركات لاعب عالمي معين..حتى عندما تستضيفه في حوار ما فإن حركة يدية أكثر من حروفه.
3- ضعف الوعي القومي: فكثير من لاعبينا يسافرون وهم معتقدين أنهم في نزهة ..لذا فتفكيره منصب على كيفية القصه أو السحلة(القزع)، أو نوعية بنطلون الجينز، أو سمك السلسلة التي لا يفهم معنى استخدامها، أو سعر الكاسيت الذي سيشتريه ويضعه حول رقبته تفاخرا وهو لا يدري شيئا مما ينبعث منه..
لم يفكر هذا اللاعب يوما أن هذه الأموال التي تعطى له انما هي تقتطع من ميزانية الدولة،وأن هذه الاموال بامكانها ستر كثير من الشباب،وفتح منازل،واقامة مشاريع لشباب في مثل عمرهم.
ولو كان هناك أدنى درجة من الوعي لما خرج أحدهم وهو يبتسم،ولما تركوا الحبل على الغارب لنكرة مثل عيسى بن راشد آل خليفة أن يشمت في المنتخب ولاعبيه،ولقاتلوا ،ولبكوا على هزيمتهم أمام البحرين.
4- عدم وجود كادر مهيأ للاشراف على المنتخب: فرئيس الاتحاد أستاذ جامعي في مجال التربية، ومن سبقه اسئله في أي شيء عدا الكره، وسبق وأن مر على رئاسة الاتحاد من لا يفرق بين الكره والبطيخه...فكيف تريد أن يكون لديك فريق يعي لماذا أتى للكويت،ولماذا يشارك؟ اذا كان الكادر الاداري نفسه لا يعي ذلك؟؟؟؟
كيف تريد أن تكون هناك تهيئه نفسانية قبل كل مباراه؟ كيف ستوجه هذا العملاق الذي يلعب ومن يشرف عليه هو نفسه بحاجه الى تهيئه؟؟؟؟
5- الاعلام الرياضي العماني: وهذه مأساه كبرى،فنحن لا يوجد لدينا في الاصل اعلام رياضي،ولا كتاب رياضيون مثقفون الا ما رحم، واعلامنا دائما مع التيار ..ناقش كل شيء عدا تقصير اللاعب في أداء واجبه الوطني...تكلم في كل شيء عدا مصير الاموال الذي بذلت وتبذل على هؤلاء منذ أكثر من 30 عاما بلا نتيجه... ملاحقنا الرياضيه هزيله..لا يوجد لدينا رأي رياضي ، ورأي رياضي آخر...لا ننتقد سوى وقت الهزيمه..ونقيم الليالي الملاح أوقات التعادلات...
6- عدم تطبيق مبدأ الثواب والعقاب: خلال مشاركاتنا في كل البطولات؟ لماذا دائما نتأخر؟؟ يقولون ان التكرار يعلم الشطار..بل انه أحيانا يعلم ال..... ، أما نحن فلا...التذبذب سمتنا.
ترى هل سمعتم في احدى الدورات أن تم ارجاع أحد اللاعبين لتقصيره؟ هل أنب أحدهم لأنه أضاع ركلة جزاء حاسمة؟ هل حسم من مصروف أحدهم لأنه خرج يضحك والمنتخب مهزوم؟؟؟؟
تعالوا بنا لنحلل مباراة منتخبنا مع البحرين؟
تسعين دقيقة نتسيد المباراه ونحرث الملعب حرثا ولكن بلا فائده...لأنه لا يوجد عقل مدبر..لا يوجد من يمتلك عقلا ويحرك البقية بكل هدوء وبأقل مجهود...كلهم يركضون..كلهم أبطال وثب طويل وملاكمه وجري وغيرها..ولكن ليس فيهم من يمتلك ذلك المدعو العقل
تصوروا أنا نلعب كل الكرات طويله متناسين أو (بسبب عدم وجود المدعو العقل ) أن دفاع المنتخب البحريني من طوال القامه.
نصل الى خط ال18 ولكن إما أن نتعثر أو شوطه ضعيفة أو خرج الاستاد
علي الحبسي/ أنت الوحيد...لأنك ذهبت لتحترف.حافظ على عقلك.
خليفه عايل/ أفضل السيئين
ناصر زايد/ أقسم لو أنني كنت مسئولا عن الفريق لأرجعتك في أول طائره وللعبت ناقصا...لو لعبت مكانك لأحرزت هدفا وانا جالس على ركبتي (أرجوك أن تشرح لي: هل الشوطات التي نفذتها لها علاقة بكرة القدم؟؟؟؟؟؟)
حسين مظفر/ تفهم في كل شيء..تحاور...ترفس..تركل...قد تراوغ مارادونا نفسه...الا انك لم ولن تتعلم مره واحده فقط كيف ترفع رأسك وترفع كره نصف محترمه( ارجعوا لموضوع العقل ،والاعلام، والتدريبات العشوائيه في الانديه)
فوزي بشير/ دائما ما أراهن عليك..أقول لهم لو تحرك هذا اللاعب ولو لمره واحده لتغير كل شيء..ولكن تحركاتك نوعان: اما أن تسعد من يراك(وهذا نادرا)..واما أن تجعله يكره اليوم الذي رأى فيه مباراه(واليوم والحمد لله كنت من النوع الاخر).
بدر الميمني/ لو كنت مكانك لخرجت من الملعب بدمائي..لأنك أضعت علينا يوما ما 3 نقاط(ولكن يبدو أنه غياب الحس الوطني )
هاشم صالح/ لو لم تبق سوى العارضه ..لحاورتها
ماتشالا: هي احدى اثنتين: اما أنك تعرف قدرات لاعبيك العقليه وسلمت أمرك لله..وإما أنك ...........تفقه في كل شيء سوى الكره
الجهاز الاداري: فالج ولا تعاااااااااااااااااااااااااااااااااالج
يقول أحد النقاد واصفا المنتخب العماني "ان أسهل روشته لهزيمة المنتخب العماني هي أن تمدح لاعبيه".
ويقول آخر"المستحيلات عند العرب3 : الغول ،والعنقاء،والخل الوفي، وهناك مستحيلة رابعة ،ألا وهي أن يفوز المنتخب العماني على البحرين".
ويقول أحد خبراء الاستراتيجية العسكرية "اذا أردت أن تعذب أحدهم،فليس من وسيلة ناجعة سوى أن تريه مباراة للمنتخب العماني..بشرط أن يكون المنتخب قد فاز في المباراة التي سبقتها،وأن يكون هذا الرجل يشجع منتخب عمان"
ويقول سالم هيله" ان مخ فأر يوازي عضلات عشرة أسود"
في هذه العجاله تعالوا بنا نحلل مستوى المنتخب سواء في هذه الدورة أو غيرها من دورات الخليج ،ولنتسائل: لم هذا التذبذب؟ لماذا لا يعرف المنتخب له قرارا؟؟؟؟ في الحقيقة فان هناك أسباب عدة من وجهة نظري تجعل لاعبي المنتخب يتفننون في تعذيبنا..لعلي أستعرضها هنا على شكل نقاط:
1- غالبية لاعبي المنتخب عبارة عن كتلة من العضلات التي تفتقر ولو لعقل واحد..وبالتالي بامكانهم أن يحرثوا الملعب لشهر كامل دون كلل أو ملل..دون أن ينتبهوا الى أنهم يمارسون نفس الحركات طوال المباراة وان المنتخب الاخر قد فهمها وتصدى لها ...لذا وفي ظل عدم وجود العقل فبالتالي لن يكون هناك مجال لتغيير الخطة ،او ابتكار أساليب أخرى تغير من شكل المباراة،وتوصل الى المطلوب بأقل مجهود.
2- نقص الثقافة الكروية: فلاعبينا تعلموا الكره في حواري دون تنظيم، أو في أندية في غياب المدرب المثقف..لذا فقد اقتصرت التمارين على الركض والنزول على الخصم ،وكيفية ركل الكرة لأبعد مدى ...نادرا ما تجد اللعب يتابع فنون الكره. أو يتابع تحركات لاعب عالمي معين..حتى عندما تستضيفه في حوار ما فإن حركة يدية أكثر من حروفه.
3- ضعف الوعي القومي: فكثير من لاعبينا يسافرون وهم معتقدين أنهم في نزهة ..لذا فتفكيره منصب على كيفية القصه أو السحلة(القزع)، أو نوعية بنطلون الجينز، أو سمك السلسلة التي لا يفهم معنى استخدامها، أو سعر الكاسيت الذي سيشتريه ويضعه حول رقبته تفاخرا وهو لا يدري شيئا مما ينبعث منه..
لم يفكر هذا اللاعب يوما أن هذه الأموال التي تعطى له انما هي تقتطع من ميزانية الدولة،وأن هذه الاموال بامكانها ستر كثير من الشباب،وفتح منازل،واقامة مشاريع لشباب في مثل عمرهم.
ولو كان هناك أدنى درجة من الوعي لما خرج أحدهم وهو يبتسم،ولما تركوا الحبل على الغارب لنكرة مثل عيسى بن راشد آل خليفة أن يشمت في المنتخب ولاعبيه،ولقاتلوا ،ولبكوا على هزيمتهم أمام البحرين.
4- عدم وجود كادر مهيأ للاشراف على المنتخب: فرئيس الاتحاد أستاذ جامعي في مجال التربية، ومن سبقه اسئله في أي شيء عدا الكره، وسبق وأن مر على رئاسة الاتحاد من لا يفرق بين الكره والبطيخه...فكيف تريد أن يكون لديك فريق يعي لماذا أتى للكويت،ولماذا يشارك؟ اذا كان الكادر الاداري نفسه لا يعي ذلك؟؟؟؟
كيف تريد أن تكون هناك تهيئه نفسانية قبل كل مباراه؟ كيف ستوجه هذا العملاق الذي يلعب ومن يشرف عليه هو نفسه بحاجه الى تهيئه؟؟؟؟
5- الاعلام الرياضي العماني: وهذه مأساه كبرى،فنحن لا يوجد لدينا في الاصل اعلام رياضي،ولا كتاب رياضيون مثقفون الا ما رحم، واعلامنا دائما مع التيار ..ناقش كل شيء عدا تقصير اللاعب في أداء واجبه الوطني...تكلم في كل شيء عدا مصير الاموال الذي بذلت وتبذل على هؤلاء منذ أكثر من 30 عاما بلا نتيجه... ملاحقنا الرياضيه هزيله..لا يوجد لدينا رأي رياضي ، ورأي رياضي آخر...لا ننتقد سوى وقت الهزيمه..ونقيم الليالي الملاح أوقات التعادلات...
6- عدم تطبيق مبدأ الثواب والعقاب: خلال مشاركاتنا في كل البطولات؟ لماذا دائما نتأخر؟؟ يقولون ان التكرار يعلم الشطار..بل انه أحيانا يعلم ال..... ، أما نحن فلا...التذبذب سمتنا.
ترى هل سمعتم في احدى الدورات أن تم ارجاع أحد اللاعبين لتقصيره؟ هل أنب أحدهم لأنه أضاع ركلة جزاء حاسمة؟ هل حسم من مصروف أحدهم لأنه خرج يضحك والمنتخب مهزوم؟؟؟؟
تعالوا بنا لنحلل مباراة منتخبنا مع البحرين؟
تسعين دقيقة نتسيد المباراه ونحرث الملعب حرثا ولكن بلا فائده...لأنه لا يوجد عقل مدبر..لا يوجد من يمتلك عقلا ويحرك البقية بكل هدوء وبأقل مجهود...كلهم يركضون..كلهم أبطال وثب طويل وملاكمه وجري وغيرها..ولكن ليس فيهم من يمتلك ذلك المدعو العقل
تصوروا أنا نلعب كل الكرات طويله متناسين أو (بسبب عدم وجود المدعو العقل ) أن دفاع المنتخب البحريني من طوال القامه.
نصل الى خط ال18 ولكن إما أن نتعثر أو شوطه ضعيفة أو خرج الاستاد
علي الحبسي/ أنت الوحيد...لأنك ذهبت لتحترف.حافظ على عقلك.
خليفه عايل/ أفضل السيئين
ناصر زايد/ أقسم لو أنني كنت مسئولا عن الفريق لأرجعتك في أول طائره وللعبت ناقصا...لو لعبت مكانك لأحرزت هدفا وانا جالس على ركبتي (أرجوك أن تشرح لي: هل الشوطات التي نفذتها لها علاقة بكرة القدم؟؟؟؟؟؟)
حسين مظفر/ تفهم في كل شيء..تحاور...ترفس..تركل...قد تراوغ مارادونا نفسه...الا انك لم ولن تتعلم مره واحده فقط كيف ترفع رأسك وترفع كره نصف محترمه( ارجعوا لموضوع العقل ،والاعلام، والتدريبات العشوائيه في الانديه)
فوزي بشير/ دائما ما أراهن عليك..أقول لهم لو تحرك هذا اللاعب ولو لمره واحده لتغير كل شيء..ولكن تحركاتك نوعان: اما أن تسعد من يراك(وهذا نادرا)..واما أن تجعله يكره اليوم الذي رأى فيه مباراه(واليوم والحمد لله كنت من النوع الاخر).
بدر الميمني/ لو كنت مكانك لخرجت من الملعب بدمائي..لأنك أضعت علينا يوما ما 3 نقاط(ولكن يبدو أنه غياب الحس الوطني )
هاشم صالح/ لو لم تبق سوى العارضه ..لحاورتها
ماتشالا: هي احدى اثنتين: اما أنك تعرف قدرات لاعبيك العقليه وسلمت أمرك لله..وإما أنك ...........تفقه في كل شيء سوى الكره
الجهاز الاداري: فالج ولا تعاااااااااااااااااااااااااااااااااالج